من يمكنه المشاركة؟

إذا كانت لديك شكوك بشأن ما إذا كنت مؤهلاً أم لا، فإنه يمكنك أيضًا إجراء اختبار ذاتي عبر الإنترنت لمعرفة ما إذا كنت مؤهلاً للمشاركة في الدراسة.

هل قلّت كثافة تدخينك؟ إذن نحن نتوقع أن خطر إصابتك بسرطان الرئة قد قلّ وأنك قد تواجه مزيدًا من المساوئ من خلال المشاركة. ويعني ذلك عدم جدوى الفحص بالنسبة إليك الآن. لا يعني ذلك أن الإصابة بسرطان الرئة غير ممكنة. ولهذا السبب يجب عليك دائمًا استشارة الطبيب العام إذا كنت تعاني أعراضًا مرتبطة بسرطان الرئة.

هل تُعالج أو تم علاجك من سرطان الرئة في السنوات الخمس الماضية؟ إذن لن تكون هذه الدراسة مفيدة لك. لست مطالبًا بفعل أي شيء آخر.

خذ وقتك لقراءة المعلومات الموجودة على صفحة الويب هذه (بشأن المشاركة في الدراسة) قبل اتخاذ القرار. إذا كنت ترغب في المشاركة، فانقر فوق الزر الأخضر "أريد المشاركة!" واملأ الاستبيان عبر الإنترنت. سنرسل لك الموافقة المستنيرة عبر البريد. يمكنك استخدام مظروف الرد المرفق لإعادة الموافقة المستنيرة الموقعة (لا حاجة إلى طابع بريدي).

سيفحص فريق الدراسة الاستبيان المكتمل بعناية. وبعد ذلك، سيحدد فريق الدراسة ما إذا كنت تستوفي جميع متطلبات المشاركة. سننظر أيضًا في عوامل أخرى غير التدخين وحده، وسنفعل ذلك باستخدام استبيان علمي. 

أنا مؤهل للمشاركة.
سنتصل بك إذا أظهرت إجاباتك أنك قادر على المشاركة. المشاركة تطوعية دائمًا. ويعني ذلك أن بإمكانك التوقف عن المشاركة في أي وقت. ولا داعي لذكر سبب. 

أنا لست مؤهلاً للمشاركة.
سنواصل الاتصال بك إذا أظهرت إجاباتك أنه لا يمكنك المشاركة.  فكونك غير مؤهل للمشاركة، لا يعني عدم إمكانية إصابتك بسرطان الرئة. ولهذا السبب يجب عليك دائمًا استشارة الطبيب العام إذا كنت تعاني أعراضًا مرتبطة بسرطان الرئة. 

خذ وقتك لقراءة المعلومات الموجودة على صفحة الويب هذه (بشأن المشاركة في الدراسة) قبل اتخاذ القرار. إذا كنت ترغب في المشاركة، فاملأ الاستبيان عبر الإنترنت وأعد الموافقة المستنيرة التي تلقيتها بالبريد (لا حاجة إلى ختم). يمكنك المشاركة إذا أشارت الإجابات الواردة في الاستبيان إلى أن لديك خطرًا مرتفعًا للإصابة بسرطان الرئة.

سيخضع جميع المشاركين لفحص الرئتين بالتصوير المقطعي المحوسب. يستغرق هذا الفحص غير المؤلم نحو 10 دقائق. ، سنقسم جميع المشاركين إلى مجموعتين قبل أول فحص بالتصوير المقطعي المحوسب. سيتم تشكيل هذه المجموعات عن طريق القرعة. ومن ثم يتمتع الجميع بنفس الفرصة للانضمام إلى كل مجموعة. لا يمكن التبديل إلى المجموعة الأخرى. هذه هي الطريقة الوحيدة لمقارنة المجموعات بفعالية. ستتلقى رسالة تخبرك بالمجموعة التي تم وضعك فيها. 

في بعض الأحيان، سيتم أيضًا أخذ كمية صغيرة من الدم لمعرفة ما إذا كان دمك يحتوي على مواد تشير إلى الإصابة بسرطان الرئة. لذلك نطلب موافقتك على القيام بذلك.

ستجد أدناه معلومات عمّا يحدث إذا كنت ترغب في المشاركة أو لا. يُرجى الاتصال بنا إذا كانت لديك أسئلة أخرى.

Click the pencil-icon to edit content. This is just a demo-text with Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Sed sit amet gravida magna. Proin in porttitor ante. Vestibulum varius pretium libero nec maximus. Nulla ac nulla purus.

Phasellus condimentum vehicula felis, quis porttitor enim aliquet in. Praesent consequat neque eget nisl dictum malesuada. Nam id efficitur arcu. Donec id mauris viverra nibh volutpat dapibus. Vivamus molestie sem urna, commodo laoreet nisl fermentum rutrum. 

الخطوة الأولى: التقسيم إلى مجموعات الدراسة
.أولاً، سيقوم الكمبيوتر بتقسيم جميع المشاركين إلى مجموعة من مجموعتين. لا يمكن التبديل بين المجموعات. هذه هي الطريقة الوحيدة لمقارنة المجموعات بفعالية. سنرسل إليك رسالة تخبرك بالمجموعة التي تمت إضافتك إليها. 

الخطوة الثانية: أول فحص بالتصوير المقطعي المحوسب للرئتين.
سيخضع جميع المشاركين لفحص الرئتين بالتصوير المقطعي المحوسب. يستغرق هذا الفحص 10 دقائق تقريبًا، وهو غير مؤلم. يُجرى هذا الفحص دون تناول أدوية أو استخدام وسيط تباين. يمكن العثور على مزيد من المعلومات عن فحص التصوير المقطعي المحوسب في الملحق. يمكن استخدام التصوير المقطعي المحوسب للبحث عن تشوهات الرئتين التي قد تشير إلى سرطان الرئة. سوف تتلقى النتيجة في غضون 3 أسابيع تقريبًا.

سيتم أحيانًا أخذ كمية صغيرة من الدم لمعرفة ما إذا كان دمك يحتوي على مواد يمكن أن تشير إلى الإصابة بسرطان الرئة. لذلك نطلب موافقتك على القيام بذلك.

الخطوة الثالثة: عمليات التصوير المقطعي المحوسب التالية في مجموعتي الدراسة.
ستتم تلقائيًا دعوة جميع المشاركين أصحاب نتيجة الاختبار السلبية (دون تشوهات) لإجراء فحص جديد بالتصوير المقطعي المحوسب. ستحدد مجموعة الدراسة متى يحدث ذلك. في حالة العثور على تشوهات (بسيطة) في فحص التصوير المقطعي المحوسب، سيُجرى فحص بالتصوير المقطعي المحوسب كل عام حتى نهاية الدراسة. في حالة الاشتباه في الإصابة بسرطان الرئة، ستتم إحالة المشاركين إلى اختصاصي الرئة لإجراء مزيد من الفحوصات. 

ستركز الدراسة على المشاركين الذين أظهر فحصهم المقطعي المحوسب الأول عدم وجود أي تشوهات يُشتبه في كونها سرطان الرئة. سيتم تقسيم جميع المشاركين إلى مجموعتين قبل الفحص الأول.

هناك مجموعتان:

مجموعة الدراسة 1: في العامين التاليين، سيخضع المشاركون في مجموعة الدراسة هذه لفحص بالتصوير المقطعي المحوسب كل عام. ومن ثم، فسيخضعون لثلاثة فحوصات بالتصوير المقطعي المحوسب. 

مجموعة الدراسة 2: سيخضع المشاركون في هذه المجموعة لفحص الرئتين بالتصوير المقطعي المحوسب بعد عامين.  ، ومن ثم، فسيخضعون لفحصين بالتصوير المقطعي المحوسب. 

إذا تم اكتشاف تشوهات بالفعل في التصوير المقطعي المحوسب، فستخضع للفحص كل عام. قد تتم إحالتك أيضًا إلى اختصاصي الرئة لإجراء مزيد من الفحوصات.  

يمكن العثور على مزيد من المعلومات عن نتائج الفحص هنا. 

بمجرد إجراء جميع فحوصات التصوير المقطعي المحوسب، سنطلب من المنظمة الهولندية الشاملة للسرطان إبلاغ جميع المشاركين المصابين بسرطان الرئة بمرحلة السرطان ونوعه. للقيام بذلك، نحتاج منك تقديم موافقة خطية على الموافقة المستنيرة. لن تتمكن من المشاركة في الدراسة إذا كنت لا ترغب في تقديم الموافقة على ذلك.

ستتم مقارنة مراحل سرطان الرئة التي تم اكتشافها في مجموعتي الدراسة. في هذه الحالة، سنود معرفة ما إذا كانت دعوة إحدى المجموعتين (مجموعة الدراسة 2) لإجراء فحص التصوير المقطعي المحوسب كل عامين بدلاً من كل عام (مجموعة الدراسة 1) تتمتع بالقدر نفسه من الأمان. إذا لم توجد فروق تتعلق بمرحلة الإصابة في المجموعتين (وهو أمر إيجابي)، فسنكون قادرين على زيادة الفترة الزمنية بين عمليتَي التصوير المقطعي المحوسب لدى الأشخاص الذين أظهر فحصهم الأول عدم وجود تشوهات.

سيُظهر التصوير المقطعي المحوسب المنطقة المحيطة بالرئتين فقط. لن نبحث عن تشوهات في الأعضاء الأخرى. ومع ذلك، ففي بعض الأحيان قد يكتشف الطبيب بالصدفة تشوهًا خطيرًا آخر. على سبيل المثال، يمكن أن يشمل ذلك سرطانات أخرى غير سرطان الرئة أو تمدد الشريان الأورطي.

سيكون الفحص الإضافي مهمًا لصحتك. ولكن هذا الأمر قد يصيبك بالخوف والقلق. يمكن أن يكون لعلاج التشوهات الخطيرة التي تم اكتشافها بالصدفة عواقب تدخلية للغاية. ومع ذلك، فقد تكون الحالة قد تخطت مرحلة العلاج، ما يعني أنك ستعرف أنك مريض، وستعلم أيضًا أن الأطباء لا يمكنهم فعل الكثير لمساعدتك.

سيُظهر التصوير المقطعي المحوسب المنطقة المحيطة بالرئتين. إلى جانب سرطان الرئة، سيُظهر الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب أيضًا درجة التكلس في الشرايين المحيطة بالقلب: ويُشار إلى ذلك باسم "درجة الكالسيوم". درجة الكالسيوم هي مؤشر على خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يمكننا أيضًا فحص القياسات المتعلقة بأمراض الجهاز التنفسي (المزمنة): “السعة التنفسية للرئة”. يُعدّ استخدام هذين القياسين شيئًا جديدًا إلى حد ما. ولهذا سنقيس هذه القيم ونفحصها، لكننا لن نشاركها معك أو مع الطبيب العام. نحتاج أولاً إلى إجراء مزيد من الأبحاث حتى تتوفر لدينا المعلومات الكافية عن كيفية استخدام هذه القياسات.

سيتم استثناء درجة الكالسيوم المرتفعة؛ لأنها قد تتطلب مزيدًا من العلاج. سنخبر الطبيب العام إذا كنت تعاني من ارتفاع درجة الكالسيوم.